"في خدمة الديمقراطية والسلام والتنمية" – هكذا تصف مؤسسة هانس زايدل مهمتها وعملها. يسري هذا الشعار على أنشطة المؤسسة داخل ألمانيا –في ولاية بافاريا على وجه الخصوص بالطبع– كما ينطبق أيضاً على عملها في الخارج.
على كل جيل جديد فهْم الديمقراطية. يجب على الشباب اكتساب المعرفة بالقضايا السياسية وعلاقاتها ببعضها البعض، حينها سيمكن تحفيزهم للمشاركة وتحمل المسئولية. أي وباختصار؛ التثقيف المدني شرط للديمقراطية.